إزالة جبل أحد، تداول رودا مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن إزالة جبل أحد في المملكة خلال الفترة المقبلة، حيث أن العديد من المنصات والمحطات نوهت إلى أنه سوف يتم إزالة جبل أحد في المملكة العربية السعودية. 

هدم جبل أحد

وحرصا من صحيفة 'السعودي اليوم' لخدمة قرائها ومتابعيها نرصد لكم في السطور التالية حقيقة خبر إزالة جبل أحد في السعودية. 

إزالة جبل أحد

حيث تداولت اخبارت في الفترة الأخيرة وبصورة موسعة على العديد من منصات التواصل الاجتماعي والكثير من الصفحات الإلكترونية المتعددة عن إزالة جبل أحد وأنه تم أخذ القرار بشأن هدم وإزالة جبل أحد في الممكلة العربية السعودية وذلك الخبر ليس جديد حيث تم نشره في منذ فترة سابقة من قبل العديد من المدعين.

حقيقة إزالة جبل أحد

تجدر الإشارة إلى أن الحكومة في المملكة نوهت إلى أن ما تم نشره بشأن إزالة وهدم جبل أحد من قبل الحكومة ليس أمر صحيح وما هي إلا إشاعات مغرضة لإثارة المسلمين والشعب في السعودية، وحذرت الحكومة لعدم الإنصياع إلى أي من الإشاعات التي تذاع، والدولة تحترم وتقدس كل الأماكن المقدسة، وأن الهدد هو يخص المناطق العشوائية فقط.

معلومات عن جبل أحد

سوف عرض العديد من المعلومات الخاصة بجبل أحد في السعودية والتي تتضح فيما يلي:

يعتبر هو أكبر جبل في المملكة العربية السعودية.

يشرف على الجهة الشمالية من المدينة المنورة.

يقع على مسافة 4 كيلو من المسجد النبوي.

الارتفاع ٧ كيلو متر والعرض ٣ كيلو متر.

ارتفاع الجبل ١٠٧٧ متر فوق سطح البحر.

شهد على غزوة أحد في العام الثالث الهجري.

يمتد من الشرق للغرب في المملكة العربية السعودية.

يبتعد عن المناطق العمرانية ما يقارب ٣ كيلو.

يتكون من صخور الجرانيت الملونة.

يوجد به عدد من التجاويف التي تحفظ مياه الأمطار.

يوجد به فتحه تسمى فتحة السقف وهي عبارة عن مخبيء احتمى به الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في غزوة أحد.

وقعت معركة أحد في جنوب غرب جبل أحد بين المسلمين وقريش.

يحده الشرق جبل ثور وطريق المطار.

يتوافر به عنصر الحديد في الهيكل الخارجي والنحاس في الهيكل الداخلي.

سمي هكذا لأن الرسول الكريم كان يفضل الأسماء الوترية التي تشير إلى الأحدية.

استقل بذاته وابتعاد عن سلسلة جبال السعودية هو سبب تسميته.

يحتوي على كهوف متعددة على ارتفاع متر واحد ولكن بعمق عشرة أمتار.

هو الحصن المنيع الذي احتمى به الرَمَاة خلال غزوة أحد.

يحتوى على مقبرة الشهداء التي تم دفن بها ما يقارب سبعين شهيد ضحى بحياته في نصرة الدين الإسلامي.