عقب انتهاء فريق عمل وصُناع مسلسل الموسم الثامن من مسلسل الكوميديا العائلي “الكبير أوي” الذي يترأس بطولته النجم أحمد مكي، طالب عدد من الجمهور المصري والعربي القائمون على العمل بموسم تاسع وجديد للعرض فى رمضان 2025.

بينما يرى قسم آخر من الجمهور ضرورة الانتهاء من تلك الموسم وتقديم فكرة وموضع جديد بعيدًا عن المزاريطة وما تشهده من أحداث.

موسم جديد من الكبير أوي

وبين الرأيان هناك تعليق نقدي على تقديم موسم جديد من سلسلة  الكبير أوي  فى الموسم الرمضاني المقبل، حيث قالت الناقدة الكبيرة ماجدة خير الله فى هذا الشأن:  الكبير استنفد كل محاولاته فى الإضحاك، فبعد ثمانية مواسم أصبح عمل ضعيفًا ونمطيا، على الرغم من الاستعانة بأسماء فنية كثيرة، سواء في أدوار رئيسية أو كضيوف شرف للاستفادة من ظهورهم بالعمل، ولكنها محاولات يائسة -حسب “خير الله”- وهو ما ظهر جليا بنسب المشاهدات هذا العام التى رصدت حالة العزوف والانصراف الجماهيرى عن العمل على عكس سابق مواسمه.

“خير الله” استكملت نقدها للجزء الثامن من مسلسل “الكبير” فى تصريح خاص لـ “فيتو”، وقالت: أجد أن الفنان أحمد مكي موهوب جدًا، يمكنه خلق أجواء جديدة وشخصيات متنوعة بالأبطال ذاتهم فى تجربة مختلفة إن أراد، أو بإمكانه التعامل الفنى مع نجوم آخرين وسيظهر بينهم بالقوة ذاتها، كما استطاع إنجاح مشروع الكبير لسنوات طويلة، لكن استمرار تقديم المزيد من الكبير أوى بالشخصيات ذاتها أمر صعب، فعشنا سنوات كثيرة مع جونى والكبير وحزلقوم حتى صار الأمر مكررا وبائسًا، ويجب على الكبير أحمد مكي  أن لا يبخل علينا بأفكار جديدة ومتنوعة كعادته منذ ظهوره بالوسط الفني“.

كذلك قدم الناقد الكبير طارق الشناوي رأيًا مماثلا لـ خير الله، حيث دعا مكي لتقديم المزيد بعيدًا عن عباءة الكبير والمزاريطة، وحتى وإن استعان بالأبطال ذاتهم فى الأعمال.

ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.