ورغم حالة التقدم التكنولوجي والتقني. إلا أنه لم يتم تقديم أغنية واحدة تستطيع أن تحقق نصف النجاح الذي حققه إبداع الزمن الجميل. بل أنه لا توجد محاولات حتي لانتاج أغنية تحتفي بقدوم فصل الزهور وصوره المبهجة التي تعطي النفوس طاقة إيجابية وحيوية. وهو ما يكشف عن أزمة غير معروف أسبابها سواء غياب الكلمة أم الصوت ام الإنتاج.

أغانى الزمن الجميل

أم تغير المزاج العام لتقبل مثل تلك الأغاني. رغم أن السبب الأخير قد يدحضه أن أغاني الزمن الجميل مازال لها مستمعوها حتي الآن. بما يبرهن علي أن الإبداع الحقيقي يعيش ويصيب القلوب جيلاً بعد جيل.

خارج المنافسة
 الشاعر محمد عاطف : أولاً هذة اغاني خارج المنافسة واترسخت جوانا فيه اغاني ارتبطت معانا بالمناسبات زي أغاني "رمضان جانا" في رمضان و"ست الحبايب" في عيد الأم، بس ده ميمنعش إذا اتعملت  ستكون مكسب كبير  ،فعلاً تستمر وتنجح.، وومن أن نجد الأفكار والصوت اللي يقدم وجهة انتاج واللحن طبعا، لكن حاليا نفتقد لمثل هذة النوعية من الأغانى التر تربينا عليها منذ الصغر.

الزمن الجميل

وأكد عاطف :  لأن كل المناسبات نرجع لمطربي الزمن الجميل في كل مناسبة. وطبعا كان هناك اهتمام بمثل هذة النوعية من الأغاني في المناسبات. لكن من رأيي الشخصي اختفت تماماً. هل الانتاج؟. هل بُعد المطرب عن نوعية هذه الأغاني. لأنها لا تحقق نجاح جماهيري؟!

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل